هددت وزيرة داخلية النمسا يوهانا ميكل – ليتنر، “اليونان بالطرد الموقت من فضاء شنغن، اذا لم تشدد أثينا أكثر مراقبتها للحدود حيال تدفق المهاجرين”.
وقالت: “عندما لا تحترم دولة عضو في فضاء شنغن التزاماتها وتتردد في قبول مساعدة، عندها لا مانع في التفكير في الامر”، واصفة فكرة “صعوبة مراقبة الحدود اليونانية -التركية بانها غير واقعية”.
أضافت: علينا التحرك الآن لحماية استقرار اوروبا ونظامها وأمنها”.