أصيبت السورية سحلى (ر. د.) 1965 بجروح خطيرة، وقتلت أخرى تدعى راجحة (ل. ج.) 1953، بعد محاولتهما الدخول خلسة إلى الأراضي اللبنانية، وتم نقلهما إلى مستشفى المياس المخصص لمعالجة السوريين في شتورا، بعدما عثر عليهما الجيش اللبناني على احد الطرق غير الشرعية في البقاع الغربي.