قال وزير المال علي حسن خليل لصحيفة «الجمهورية»: «أتمنّى على أيّ مسؤول أن يدقّق جيّداً في كلامه وفي المعطيات، وإذا كان هناك أيّ شيء يطَمئن المسيحيين فأنا أبادر، من دون أن يتحرّك أحد. وأريد أن أكرّر: أنا لا أقبَل فقط بالتوازن إذا كانوا يتحدّثون عن التوازن، بل أريد توازناً زائدَ مصالِح المسيحيين، وبالتأكيد مَن يتحرّك اليوم لا يعرف حقيقةَ التوازنات داخلَ وزارة المال التي كنتُ وسأبقى حريصاً على أن تبقى لمصلحة المسيحيين».