استخدمت الشرطة اليونانية الغاز المسيل للدموع لتفريق المزارعين المحتجين ضدّ تدابير التقشف التي أطلقتها، والذين عملوا على رمي الحجارة أمام مبنى وزارة الزراعة في أثينا.
ووصل المزارعون من جميع أنحاء العاصمة للتعبير عن غضبهم ضدّ تدابير التقشف الجديدة.
إشارة الى أنّ حكومة ألكسيس تسيبراس تريد خفض المعاشات وزيادة الضرائب لمحاربة العجز في ميزانية اليونان.