اعتبر رئيس “حركة التغيير” ايلي محفوض “ان التساؤل عن سبب عدم توجيه إيران أي ضربة لـ”داعش” منذ ظهور هذا التنظيم الإرهابي بعكس الدول العربية هو استفسار في محله فهل من يملك جوابا صريحا”؟.
محفوض، وفي سلسلة تغريدات له عبر “تويتر”، قال: “طالما لم يقرأ السيد حسن نصرالله بموضوع الرئاسة وهو حصر أولوياته بنشاطه الإقليمي وطالما لم يستعمل “مونته” على حلفائه فهذا يعني 14آذار “شرحو” ولن يكون رئاسة في هذا الموعد”.
وأضاف: “نسمع عن فاسدين ومعرقلين بملف النفايات لكن لم نسمع ممن يملك معطيات بشأن الملف يسمي بالإسم من هو الفاسد والمعرقل فمن يعرف ويصمت هو بمثابة الشريك والمتورط”.