اعلنت وزارة الخارجية الروسية ان سلسلة التفجيرات الانتحارية التي شهدتها سوريا واعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنها تهدف الى تقويض عملية السلام.
وذكرت الخارجية في بيان ان “الجرائم الفظيعة التي ارتكبها المتطرفون تهدف الى اخافة الشعب المسالم وتخريب المساعي للتوصل الى تسوية سياسية طويلة الأمد للازمة السورية بما يخدم مصالح جميع السوريين، وتقويض الجهود لانهاء العنف وسفك الدماء”.