قال رئيس حركة “التغيير” إيلي محفوض “جرّبنا كل الحلول وتمادت “14 آذار” بلعب دور أم الصبي وأثبتت الواقعية السياسية بعقم نتائجها السيادية، لذا وقبل سقوط الهيكل باتت المواجهة إلزامية”.
محفوض، وفي تغريدات عبر “تويتر”، أضاف: “الماروني اللي ماسك واجب مع “حزب الله” بعدم المشاركة بجلسة إنتخاب الرئيس، ماذا ننتظر منه عندما يعتلي كرسي بعبدا؟ فالمسايرة ستنسحب على كلّ شيء”.
ومن جهة أخرى، لفت الى أنّه وبعدما كشف وزير الداخلية نهاد المشنوق عمّا أفصح به وزير “حزب الله” بشأن اختياره لإيران على حساب الاجماع العربي باتت الأوراق مكشوفة ولم يعدّ من أمر مستور.