يبدو أنّ الأمور بدأت تتفاقم بين الثنائي كيم كارداشيان و كانييه ويست مؤخراً، إذ نشر موقعHollywood Life خبراً مفاده أنّهما يُخطّطان للانفصال، إذ إنّها مستاءة جدّاً من تصرّفاته المسيئة لسمعتها، بحسب مصادر مقرّبة من كارداشيان.
وما زاد الموضوع سوءًا، هو التصريحات المتبادلة بين كانييه من جهة وبين تايلور سويفت و آمبر روز من جهةٍ أخرى، كما أنّه أخذ من حساب زوجته المصرفي مبلغاً وقدره 53 مليون دولار أميركي من دون علمها مسبقاً، وقد علمت كيم بذلك بعد فترة من خلال جردة المحاسبين.
وقالت والدة كيم، كريس جينر أنّه “في حال اختار كانييه الطلاق، فهذا سيُكلّفه الكثير معنوياً، إذ إنّ العائلة ستُعلن الحرب عليه، وتحديداً هي التي تتقن التعاون معه في العديد من المواقف وستكون في المواجهة هذه المرّة”.
وكانت مجلّةUS Weekly في عددها الأخير، أشارت إلى “موضوع انزعاج كيم من زوجها بسبب تصرّفاته والتغريدات التي يُدوّنها عبر حسابه على “تويتر”، وقد طلبت منه أن يخضع لعلاج نفسي ويزور الطبيب النفسي لمتابعة حالته التي أصبحت سيئة جدّاً وقد بات عصبياً أيضاً”.