رأى رئيس حركة “التغيير” ايلي محفوض انه ولمناسبة الذكرى ٣٧ لانعقاد مسرحية جلسة انتخاب الرئيس لا بد من التذكير بأن ارتماء بعض المسيحيين بحضن “حزب الله” هو عامل لا استقرار ولا توازن.
محفوض، وفي سلسلة تغريدات له عبر “تويتر”، قال: “حزب الله يجاهر بعدائه للدول العربية على رأسها السعودية فكيف نقبل برئيس جمهورية لبنان يكون مواليًا للحزب هذا سيعرّض لبنان للتدمير والتخريب”.