أوضح منسّق الأمانة العامة لقوى “14 آذار” فارس سعيد أنّ بكركي بدأت بجمع زعماء الموارنة لتساعدهم في اختيار رئيس وانتهت بمطالبة مساعدة بان كي مون، وانتقلنا من “مورنة” الرئاسة الى تدويلها.
وقال في تغريدات عبر “تويتر”: “أتمنّى في عيد الفصح المجيد على كلّ من الصديقين سعد الحريري وسمير جعجع التخلي عن مرشحيهما والسير في اتجاه تسوية رئاسية تساهم في إنقاذ الدولة”.
وأضاف: “تبيّن أنّ اهتمام العالم بلبنان هو نتيجة وجود النازح السوري فقط، ويهدف الى التأكد أنّه لن يعبر البحر في اتّجاه أوروبا”.