توقعت مصادر دبلوماسية غربية في بيروت أن يكون شهر نيسان الجاري مليئا بالمخاطر الأمنية. وأوضحت المصادر لصحيفة “عكاظ” السعودية أن التطورات المتسارعة في سوريا أو في العراق تدفع الأمور في لبنان إلى الانفجار القريب الذي سيلجأ إليه بعض الأطراف لمحاولة تغيير مسار التسوية السياسية التي يعمل عليها في سوريا والتي تلحظ خروج بشار الأسد من السلطة.