بعدما نشرت مجموعة صور لمولود تبوّل على والديه أثناء جلسة التصوير، أظهرت مصورة الأطفال آبي روجرز الجانب الآخر لوظيفتها، ولعلّ هذه الصورة من أمتع اللحظات بالنسبة لها، بحيث صرّحت لصحيفة “الديلي ميل” الأسترالية، أنّ هذا الشيء يحدث في معظم الأوقات وذلك لكون الأطفال عراة أثناء التصوير، وعادة قد تأخذ عملية التقاط صورة واحدة من ثلاث إلى أربع ساعات، حتى تقتنص اللحظة المناسبة.
وأضافت: “إنّ تصوير الأطفال عملية تحتاج إلى صبر كبير من جانب المصور الذي يجب أن يكون باله طويلاً. هذا الأمر قد يحدث في معظم الأوقات لكن لم يسبق وأن قمت بتصويره، وهذه المرة حالفني الحظ والتقطت صورًا رائعة”.
وهذه مجموعة لبعض الصور تمّ التقاطها في الوقت المناسب: