أكد رئيس حركة “التغيير” ايلي محفوض ان كل هذا الاحتقان المتمادي سيولّد المزيد من التنافر وطالما فئة تستأثر وتستقوي وتتفرّد وتنفرد طالما تتجمع قوى بوجهها لحين المواجهة الحتمية.
محفوض، وفي سلسلة تغريدات له عبر “تويتر”، قال: “بمراجعة لكل الميادين تظهر النتائج المخيفة على مختلف القطاعات فالإفلاس يزيد والتجار يئنون والمالية العامة الى تقهقر والاستثمارات شبه معدومة”.
وأضاف: “لا يمثّلني من يدافع عن دور لميليشيا لا يشرِّفني من يبرّر ويشرّع لوظيفة سلاح خارج الشرعية وخارج الحدود هذا شخص لا يمكن الركون اليه بوظيفة عامة”.