رأى رئيس حركة “التغيير” ايلي محفوض، في بيان، انّ “اخطر ما في المساعدات المالية التي يصرفونها للبنان من اجل اللاجئين انّ بعض الدفعات المقرّرة لسنوات ثلاث وأكثر، ينبىء باستمرار إبقاء هؤلاء على ارضنا لآجال طويلة وهذه كارثة كبيرة”.
وقال: “لسنا بحاجة لمزيد من الحوارات، بل العمل مع ايران مباشرة كي توقف نشاطاتها العسكرية وأحلامها في لبنان عبر من تشغلهم كي يوقفوا حركتهم الانقلابية ويسلموا بالشرعية اللبنانية وحدها”.
وأضاف محفوض: “الفاسد كما المجرم لا طائفة له ولا مذهب ولا حزب ولا منطقة، وقد ينتمي لأيّ خط سياسي لكنّه بالنهاية يبقى فاسداً وهذا لا يشرفني ولا يمثلني”.