أكدت مصادر مطلعة لموقع IMLebanon ان بكفيا تتجه نحو معركة بلدية كبرى في ظل الكلام عن مرشحين مفترضين اساسيين من آل الجميل وآل داغر. وفي المعلومات أن لوائح سرية هي قيد التحضير في ظل ورشات عمل متواصلة.
وبحسب المعلومات فإن المعركة سوف تشهد مفاجئات كبيرة وميزانيات مالية ضخمة، بالاضافة الى حملات اعلامية عنيفة تطال عناوين حساسة. فهل تشهد بكفيا “أم المعارك” البلدية في المناطق المسيحية؟! ام ان مرشح الجميل سوف يؤمن انتصار كاسح في عقر داره يفوق الثمانين في المئة؟