ناشد الرئيس الأميركي باراك أوباما بريطانيا أن “تبقى في الإتحاد الأوروبي”، قائلاً إن “عضويتها رفعت مكانة لندن الدولية وجعلت الاتحاد أقوى وأكثر انفتاحاً على العالم”.
وقال أوباما أن بريطانيا “ساعدت في جعل العالم أكثر حرية وثراء وأفضل قدرة على التعامل مع كل القضايا من العدوان الروسي إلى الإرهاب”.