تشير مصادر ديبلوماسية لصحيفة “الأنباء” الكويتية الى أن موسكو عادت لتؤيد التوجه الذي يقوم على انتخاب رئيس توافقي، حيث يجب أن يكون هناك مرشح ثالث، غير فرنجية وعون، إذ إن الروس باتوا يفهمون صعوبة وصول أحد هذين المرشحين، وبالتالي عادوا ليؤيدوا من جديد رئيسا توافقيا، وهم دائما في الأساس مع هذا التوجه، في مشاوراتهم واتصالاتهم الدولية.