أكدت وزارة الخارجية الباكستانية، أنها تقدمت رسميا بطلب الانضمام إلى مجموعة “موردي المواد النووية”، لأن “باكستان تملك الخبرة والموارد البشرية والبنى التحتية، فضلا عن القدرة على تزويد المجموعة بمواد خاضعة للسيطرة، أو بضائع وخدمات من أجل مجموعة كاملة من التطبيقات النووية للأغراض السلمية.”
ومن المتوقع أن يزيد طلب باكستان التوترات القديمة مع الهند، التي ينظر إلى طلب عضويتها على أنه ينطوي على خطر استعداء باكستان وحليفتها الصين، التي من المحتمل أن تعترض على أي طلب تتقدم به الهند.