يخضع أهالي ضحايا الطائرة المصرية المنكوبة، لاختبار الحمض النووي (دي إن إيه)، وذلك بعد وصول 15 حقيبة تحتوي على أشلاء الضحايا إلى مشرحة زينهم في القاهرة.
وذكرت مصلحة الطب الشرعي في القاهرة أن مثل هذه الاختبارات تمهد لتسليم الأشلاء لأهالي الضحايا. وتستمر القوات الجوية والبحرية المصرية في البحث والعثور على أجزاء من الطائرة المفقودة ومتعلقات الركاب وأشلائهم، وذلك بمساعدة دول أوروبية.
وقال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي: “وزارة البترول دفعت بغواصة تتحرك لنحو 3 آلاف قدم تحت سطح البحر، في محاولة للعثور على الصندوقين الأسودين وهيكل الطائرة”.