توفي الرضيع فاينلي توماس البالغ من العمر 17 شهراً، بعد أن تعرّض للضرب المبرح من قبل والدته وعشيقها.
وبعد تشريح جثّة توماس، تبيّن أنّه أعطي نفس جرعة المخدّرات التي تناولتها والدته.
وقد حكمت المحكمة على باكلي وهو عشيق الوالدة، بتهمة قتل رضيع والاعتداء عليه مرّات عدّة بالاشتراك مع كلوي.
وعن هذه الحادثة، قال جيران كلوي إنّها كانت والدة صالحة لفاينلي إلى أن تعرّفت على باكلي الذي حوّل حياتها إلى جحيم!