أوضح الوزير السابق خليل الهراوي، بعد لقائه فاعليات من بلدة جديتا، أنّه “لم يلاحظ وجود تشنج أمني، طائفي أو مذهبي في البلدة ما يحول دون حصول الإنتخابات البلدية في أقرب وقت ممكن”.
وقال: “إنّ التأجيل لأسباب تتعلق بتوزيع مذهبي في تأليف اللوائح هو ما يزرع في بلدة متعايشة ومتضامنة من دون تفرقة بين جميع فئاتها بذور التفرقة المذهبية والطائفية”.
وتمنى الهراوي على وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق “تحديد موعد لإتمام الإستحقاق البلدي هناك في أقرب وقت ممكن”، مشدّداً على “مبدأ ليربح من يربح وليسقط من يسقط، فذاك هو نتاج العملية الديموقراطية أسوة بسائر بلدات لبنان”.