اشار رئيس حركة “التغيير” الى ان المعركة المقبلة ليست في إقرار قانون انتخابي ولا هي اي استحقاق انتخابي بحد ذاته بل هي معركة سنواجه خلالها محاولات تدمير ما تبقى من الجمهورية.
محفوض، وعبر “تويتر”، دعا من تبقى من عقّال وحكماء في قوى ١٤آذار الى أخذ المبادرة وسحب فتيل الشرذمة والانقسام، معتبرا ان من يفرح اليوم لهذا المشهد سيبكي ندمًا لاحقا.
وقال: “بدأت شظايا الفراغ في رئاسة الجمهورية وبعد مضي سنتين تطال كل قطاعات الدولة وها هي تداعياته اليوم تخرق اهل البيت الواحد على طريقة فرّق تسُد”، مشددا على ضرورة قيام مجموعة من رحم ثورة الأرز تبلور انطلاقة متجددة تستعيد ملف القضية اللبنانية من الضياع المحتوم فالوطن يجنح باتجاه تبديل هويته ودوره.