صرّحت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيدريكا موغيريني ان “القوى العالمية تتحمل مسؤولية إحياء المحادثات بين إسرائيل والفلسطينيين”، محذّرةً من أن “الآفاق التي فتحتها اتفاقيات “أوسلو” للسلام عام 1993 في خطر”.
وقالت موغيريني للصحافيين في باريس خلال مؤتمر دولي يهدف لدفع محادثات السلام: “سياسة التوسع الاستيطاني وعمليات الإزالة والعنف والتحريض تكشف لنا بجلاء أن الآفاق التي فتحتها “أوسلو” عرضة لأن تتلاشى بشكل خطير”.