رأى منسق الأمانة العامة لقوى “14 آذار” فارس سعيد أنّ عناصر سياسية وازنة تتجمع وعلى رأسها أزمة “حزب الله” المالية التي قد تطيح بالنظام المصرفي الى حين انفجار شعبي يشبه ٢٠٠٥، وصمت الكتل النيابية المسيحية الوازنة بشأن أزمة “حزب الله ـ المصارف” يؤكّد انحيازها مع الحزب لمصالح إنتخابية رغم الطابع المسيحي للمصارف.
سعيد وفي حديث عبر موقع “تويتر”، لفت الى أنّ أزمة “حزب الله” مع المصارف توازي الأزمة الوطنية التي رافقت إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري.
وقال: “يسألني أهل جبيل عن موقفي الإنتخابي وأقول إنّي مرشح من أجل عدم سقوط جبيل تحت سيطرة “حزب الله” السياسية والعقارية والأمنية من ضمن لائحة الـ128″.