بدأ الفلسطينيون مفاوضات مع مصر، لتحديد حدودهم البحرية التي يمكن أن تستغل مواردها، في خطوة أولى لتحديد الحدود البحرية لدولة فلسطينية.
وقال سفير فلسطين لدى الأمم المتحدة رياض منصور، إن هذا يأتي في إطار “بناء هياكل قيام دولة جدية محترمة في المجالات كافة”.
واعتبر منصور أن الموارد في “منطقة اقتصادية حصرية” تحت البحر، هي “ثروة الشعب الفلسطيني”.
وبعد أن اعترفت الجمعية العامة للأمم المتحدة بفلسطين كدولة غير عضو في تشرين الأول 2012، حصلت فلسطين على حقوق طلب عضوية مؤسسات الأمم المتحدة والهيئات التي أنشئت بموجب معاهدات، كما انضمت إلى اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.