رأى مصدر وزاري لصحيفة “اللواء” انه “لم يكن بإمكان رئيس الحكومة تمام سلام الحديث بأقل من ذلك (في إفطار دار الأيتام الإسلامية)، في ظل مزايدات ومماحكات تسعى وراء مكاسب شعبوية أو مرجعية ضيقة، ولا ترتفع إلى مستوى المسؤولية الوطنية التي يواصل الرئيس سلام مهامه على رأس الحكومة، وفقاً لمقاييسها أو معاييرها”.