زار وزير الاقتصاد المستقيل آلان حكيم السراي، ناقلاً وقوف حزب الكتائب إلى جانب الرئيس تمام سلام في مواجهة الظروف الراهنة، مؤكداً أنه راجع الرئيس سلام في ما خص الأمور العالقة والمتوقفة في وزارة الاقتصاد، حيث أن الوزير بالوكالة لا يوقّع المعاملات.
ورأى مصدر متابع لصحيفة “اللواء” أن هذه أول إشارة كتائبية من نوعها إلى أن تصريف مصالح المواطنين هي التي تتحكم بخلفية استمرار الرئيس سلام بتحمّل المسؤولية، وكأنها تمهّد ربما لخطوة كتائبية تعيد النظر بموقف الحزب.