نفذت عائلات عراقية اعتصامًا في زغرتا طالبت فيه فتحَ أبواب السفر أمامها من لبنان الى أي دولة أجنبية، طالما أنّ أبواب التوطين مقفلة في وجهها.
وتحدث اللاجئون العراقيون، وأغلبيتهم من مسيحيي سهل نينوى، عن معاناتهم منذ هربهم من نينوى الى لبنان، حيث لا يُنظر الى أوضاعهم أسوة باللاجئين والنازحين الآخرين.