سأل مفوض الإعلام في الحزب “التقدمي الإشتراكي” رامي الريس “ماذا تنتظر بعض القوى السياسية لتقوم بما يلزم في سبيل تحصين لبنان إزاء المخاطر المتصاعدة إقليميًا؟ وهل من المنطقي أن ننتظر قدوم النيران إلى داخل الحدود اللبنانية وبعض طلائعها قد بدأت بالظهور في القاع وغير القاع”؟
الريس مثل رئيس “اللقاء الديمقراطي” النائب وليد جنبلاط في مأتم في بلدة مجدلبعنا، وقال: “كان موقفنا واضحًا منذ البداية، فلنذهب إلى التسوية الرئيسية، فالتسوية هي الوحيدة الكفيلة بحفظ لبنان واستقراره وصموده، هذا ما سعى اليه الرئيس وليد جنبلاط، وهذا ما سيستمرّ في السعي إليه صونا للسلم الاهلي في لبنان”.