خطف الأمير جورج الكاميرات من والديه كيت ميدلتون والأمير ويليام بعد موجة بكاء عنيفة قام بها لحظة دخوله إلى أحد المطارات في بريطانيا حيث أقيم عرض جوي بالطائرات الحربية.
الأمير جورج شعر بالألم من دون معرفة السبب ولكن والدته كيت ميدلتون تداركت الموقف بسرعة وحملته بين يديها لتقدم له بعد ذلك غطاء للأذنين يحميانه من الضغط الكبير والصوت العالي في المكان اللذان سببا له الألم في البداية.
وبعد أن ارتاح الأمير جورج من مشكلة أذنيه، رافق والديه في جولة على الطائرات الحربية وجلس في أكثر من واحدة منها هيليكوبتر كان يجلس على مقعد قيادتها والده الأمير ويليام بنفسه.