دان وزير السياحة ميشال فرعون، في تصريح، “العمل الارهابي الجبان الذي ضرب فرنسا مجدداً، البلد الصديق الذي يقف دائما للدفاع عن حقوق الانسان، ويقف الى جانب لبنان واستقراره. هذا الارهاب طاول مدينة سياحية فرنسية وفي مناسبة وطنية هي العيد الوطني الفرنسي الذي يرتكز على الحرية والديموقراطية والمساواة”.
واكد فرعون انّ “هذا العمل الارهابي الذي لا يميز بين بلد واخر، بين منطقة واخرى بين انسان واخر لا يمكن الا ان ندينه وندعو العالم الى مواجهته”، متمنياً “الرحمة للشهداء الذين سقطوا ضحية الارهاب والشفاء للجرحى”.