وصلت قوافل عائلات فنزويلية، أمضت ساعات في طرق سريعة تعانى من قطاع طرق، إلى نقطة تفتيش على الحدود مع كولومبيا، حيث ستتمكن من العبور والبحث عن سلع شحيحة في بلدهم.
ويعد هذا الأسبوع الثاني على التوالي، الذي يشهد السماح لعشرات الآلاف من الفنزويليين بعبور جسر من ولاية تاتشيرا، حيث عبر ما يقدر بنحو 35 ألف فنزويلي جسر “سيمون بوليفار” بحثا عن الطعام والدواء.
وأغلقت الحكومة الاشتراكية في فنزويلا جميع المعابر قبل عام لاتخاذ إجراءات صارمة ضد التهريب على طول الحدود البالغة 2219 كيلومترا.
يذكر أن نقص الإمدادات في فنزويلا يتصاعد وسط حالة التضخم وانهيار أسعار النفط التي تمول الإنفاق الحكومي.