وجّه الاتحاد الاوروبي انتقادات مجددًا الى الرئيس التركي رجب طيب اردوغان بسبب توقيف عشرات آلاف الأشخاص أو إقالتهم من مناصبهم، فيما تظاهر عشرات الآلاف الأشخاص في المدن الكبرى إحتفالا بفشل الإنقلاب ضدّه.
وللمرة الأولى منذ حوالي 15 عامًا، أعادت تركيا فرض حالة الطوارىء التي اعتمدها البرلمان حيث يشغل حزب “العدالة والتنمية” الحاكم الغالبية المطلقة.
وحثّ الإتّحاد الأوروبي تركيا على أن “تحترم، في كلّ الظروف، دولة القانون وحقوق الإنسان والحريات الأساسية، بما في ذلك حق كلّ فرد في الحصول على محاكمة عادلة”.