أثبتت الدراسات أنّ الغذاء يلعب دوراً كبيراً في السيطرة على الكآبة، وتتمثّل الخطوة الأولى بتفادي المأكولات “الكئيبة” التالية التي تبيّن أنها تفاقم الأعراض:
– البوظة والشوكولا:
تحتوي هذه الأطعمة على كميّة مرتفعة جداً من السكر، ما يؤدي إلى تعزيز عدد هرمونات التوتر في الجسم.
– القهوة:
إستهلاك مشروبات القهوة المحلّاة، كالـ”Lattes” والـ”Mochas”، المصنوعة من شراب السكر يعرقل النوم السليم، ما ينعكس سلبياً على الحالة النفسية.
– الأطعمة المصنّعة:
غنيّة بالصوديوم، والدهون، والمواد الصناعية المُضافة، في مقابل إفتقارها إلى المغذّيات المهمّة. كلّ هذه العوامل تؤدي إلى زيادة هرمونات التوتر في الجسم، وبالتالي تفاقم الكآبة.
– المقالي:
يجب تفادي الأطعمة المقليّة بمختلف أنواعها، خصوصاً عند الشعور بالكآبة، لإحتوائها الدهون المهدرجة التي تبيّن أنها تزيد الوضع سوءاً.