دعا وزير الاقتصاد والتجارة المستقيل آلان حكيم، لتنشيط الذاكرة ولتصويب الموقف، قائلاً: “عارضنا خطة النفايات منذ البداية واتُهمنا بالمعطلين”.
وأضاف: “وافقنا على هذه الخطة تحت ضغط النفايات في الطرقات، وحرصًا منا على مصلحة المواطن صوّتنا على خطة النفايات وليس على خطة صفقات. ما يحصل في برج حمّود اليوم هو إحدى صفقات حكومة “مرقلي تمرقلك”.
وتابع: “وعندما يتخلّى حزب عن 3 مقاعد وزارية في الحكومة لن يغرّه مقعدا نيابيا لا سيما على حساب المواطنين وصحتهم وكرامتهم”.