طرح وزير الدفاع سمير مقبل عدة أسماء برسم التعيين، جرى الاختلاف عليها بين الوزراء، فكان التمديد سيد الأحكام.
وثمة من ربط تدريبات «الرد الحازم» بين الجيشين الأميركي واللبناني والتي اختتمت الاربعاء بما تقرر في مجلس الوزراء، ولاسيما مع إعلان السفارة الأميركية في بيروت أن التدريبات مثال آخر على التزام واشنطن بناء جهوزية الجيش اللبناني لحماية الحدود من التطرف، والمؤكد أن ما وراء الحدود يفرض إيقاعه على الداخل.
وقال مقبل لصحيفة “الأنباء” الكويتية إنه كوزير للدفاع تصرف في موضوع القيادات العسكرية حسب مسؤولياته الدستورية وضمن القوانين المرعية الإجراء، وقال: على من يسمعني أن يفهم ما أقصد.
وعن تعيين رئيس أركان جديد، أوضح قائلا: هناك وقت لبت هذا الموضوع، لأن نهاية خدمة رئيس الأركان (اللواء وليد سلمان) تنتهي في آخر شهر ايلول.