استدعت سيدة ألمانية الشرطة إلى بيتها وادعت أن زوجها حطم المنزل، لتكتشف الشرطة أن المنزل لم يتعرض لشيء، مما اضطر الزوجة للاعتراف بأنها غاضبة من زوجها الذي نام بلباس العمل.
وعاد الزوج الألماني إلى منزله ونام بالسروال والجورب، وهو ما لم يرق لزوجته فاستدعت الشرطة على الفور بدعوى أن زوجها حطم المنزل.
فوجئ رجال الشرطة عند وصولهم إلى منزل الزوجين في مدينة باد بيرليبورج غربي ألمانيا،، بأن الأمور طبيعية وأن الزوج نائم في هدوء في الفراش.
ولما سأل أفراد الشرطة المرأة أقرت بالحقيقة.