اكدت مصادر في “التيار الوطني الحر” أن المعطيات المتوافرة لا توحي بأنه يمكن إعادة النظر بمسار التصعيد الذي قرر “التيار” سلوكه.
وقالت لـ”الشرق الأوسط” إن “الأمور وصلت إلى مرحلة اللاعودة إلى الوراء”، مشيرة إلى أن “الخطة المعتمدة لا تقضي بالإطاحة بالحكومة، بل بفرض احترام الميثاقية والوجود المسيحي، ووضع حد لمهزلة التمديد”، بإشارة إلى تأجيل تسريح قائد الجيش العماد جان قهوجي، والمتوقع أن يتم قريبًا في ظل تعذر الاتفاق على اسم قائد جديد.