Site icon IMLebanon

معلومات لا تعرفونها عن سلمى حايك!

salma-hayek

 

 

احتفلت الممثلة المكسيكية الأميركية “سلمى حايك” بعيد ميلادها الـ49، وعلى الرغم من ذلك لا تزال مرتبطة في أذهان الجميع بالأفلام المثيرة وبجاذبيتها الشديدة.

وبعيدًا عن أعمالها الفنية وجاذبيتها الشديدة هناك وجه آخر لـ”سلمى حايك” الأم والناشطة الحقوقية نكشف 10 معلومات عنها:

– ولدت “سلمى حايك” وتربت في أسرة ثرية كاثوليكية في المكسيك وسافرت إلى الولايات المتحدة الأميركية في سن الثانية عشرة للدراسة في أكاديمية “القلب المقدس” وهي مدرسة ثانوية كاثوليكية في أميركا.

– بعد إتمام دراستها الثانوية في أميركا، درست العلاقات الدولية في الجامعة الإيبيرية الأميركية.

– تعد “سلمى” من الناشطات الرائدات في مجال حقوق الإنسان، ولها أنشطة عديدة في مجال رفع الوعي بالعنف ضد المرأة والتمييز ضد المهاجرين والإيدز، والأطفال ذوي التحديات العقلية والصحة.

– شاركت “حايك” في العديد من أنشطة منظمة “اليونيسيف” لمساعدة الأطفال خاصة منذ ولادة ابنتها.

– تدير “سلمى حايك” مؤسسة خيرية خاصة بها تقدم المساعدات لتوعية النساء المعنفات، والأطفال المحرومين في شوارع المكسيك وتساعدهم على مواجهة مشاكل إدمان المخدرات أو العنف والأمية.

– تلقت عام 2009 جائزة مجلة “Cookie” لمشاركتها الفعالة في الأعمال الخيرية منذ أصبحت أمًا.

– دعمت “حايك” ما يزيد على العشرين مؤسسة خيرية من بينها “صندوق الدفاع عن الأطفال” و”المؤسسة الأميركية لأبحاث الإيدز” ومؤسسة “ستاند آب تو كانسر” لمساعدة مرضى السرطان.

– تعشق “سلمى” الحيوانات وتعد من الناشطين في مجال الدفاع عن حقوق الحيوان.

– أنشطتها لا تقتصر على حقوق الإنسان والحيوان ولكنها أيضًا تدعم قضايا البيئة والجوع والمياه.

– احتفلت “سلمى” بزواجها من الملياردير الفرنسي “فرانسوا هنرى بينو” مرتين الأولى في عيد الحب عام 2008 والثانية في مدينة البندقية فى 2009.