أكّدت أوساط “حزب الله” لصحيفة “النهار” أنّ اللقاء بين الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله والعماد ميشال عون بات حتميًا وقاب قوسين أو أدنى، لافتة إلى أنّ اللقاء بات مليئًا بجدول أعمال طويل بعد المتغيرات الداخلية والخارجية.
مصادر “حزب الله” وصفت لـ”النهار” ما جرى في الايام الفائتة بأنّه غير طبيعي ويدخل البلاد في أزمة قد تطال شظاياها الحكومة.
وأشارت المصادر إلى أنّ الحزب لم يحسم بعد موقفه من جلسة الحكومة المقبلة، وما اذا كان سيوقع المراسيم في حال حضوره أم أنه سيتضامن مع حليفه، ولكن أوساطاً وازنة في 8 آذار تؤكّد أنّ الحزب لن يترك حليفه وإن كان مع التمديد لقائد الجيش جان قهوجي في هذه الظروف المعقدة التي يعيشها لبنان والاقليم، مع اشتداد الهجمة السعودية على سوريا واليمن والعراق.
لقراءة الخبر كاملاً في صحيفة “النهار”، إضغط هنا.