اعتبرت مصادر سياسية مطلعة في بيروت أن “حزب الله” أكثر الأطراف المتضررة من المشاحنات التي جرت خلال جلسة الحوار لأنها حصلت بين حلفائه الرئيس نبيه بري والنائب سليمان فرنجية من جهة، والوزير جبران باسيل من جهة أخرى.
وأوضحت المصادر لصحيفة “عكاظ” أنه منذ انتهاء الجلسة أطلق “حزب الله” حراكاً سياسياً لترميم جبهته السياسية الداخلية بعد هذا التصدع الذي وصف بـ “الكبير”.