اكدت وزيرة المهجرين أليس شبطيني “أن جلسة مجلس الوزراء قائمة في حال اكتمل النصاب”.
شبطيني، وفي حديث لاذاعة “صوت لبنان – 100,5″، أشارت الى “أن الاتصالات جارية لتقريب وجهات النظر ولا احد يعرف ماذا سيستجد”، لافتة الى أنها تمثل الأكثرية الصامتة في البلد وهذه الاكثرية ليست مع التصعيد ولا من رأي الوزير جبران باسيل”.
وشددت شبطيني على “ان البلد لا يحتمل خضات اضافية خصوصا ان الاسباب التي يقاطع من أجلها لا تستأهل خراب البلد”.
ورأت ان “الشعب اللبناني بأكثريته الساحقة لا يريد ان يتعلم الدستور بل يريد ان يأكل ويشرب ويتم ازالة النفايات اكثر من تفسير الميثاقية”.