أصبح الشاب البرازيلي المقيم في لندن رودريجو ألفيس نسخة مطابقة للعبة الأطفال “كين” يعرفها الكثيرون بأنها النسخة الرجالية من دمية باربي الشهيرة.
ومن أجل تحقيق هدفه الغريب، خضع ألفيس البالغ من العمر 33 عاماً للعديد من عمليات التجميل حتى يشبه الدمية تماماً، حتى أن وجهه يبدو بلاستيكياً تماماً كالدمية.
وقد عانى ألفيس من تعرض أنفه لبعض الآثار الجانبية التي تسبب علاجها في سقوط شعر رأسه، فقام أخيراً بإعادة زرع الشعر في مقدمة رأسه حتى يستعيد شكل الدمية “كين”.