أقدم شخص يدعي ريان لورانس (25 عاما) على قتل ابنته مادوكس بمضرب بيسبول، لأنه كان يغار من الاهتمام الزائد الذي تلقته بعد انتصارها على مرض السرطان.
وترجع تفاصيل الواقعة الى قيام الأبّ بضرب ابنته البالغة من العمر 21 شهراً، حتى الموت وقام بإحراق جثّتها ورماها في نهر سيراكيوز، في نيويورك.
فيما علّق النائب العالم لأونونداغا، على الحادثة التي جرت في 20 شباط الماضي بالقول، إنّ ريان شعر بالغيرة من الطفلة بسبب الاهتمام الذي حظيت به فقتلها.
وقد عثرت الشرطة على جثة مادوكس بعد حوالي 36 ساعة على اختفائها.
ومن المقرر أن يصدر الحكم بحق ريان الشهر المقبل، على أن يسجن 25 عاماً على الأقلّ.