اكدت مصادر فلسطينية لصحيفة “الراي” الكويتية أن مسلّحيْن مقنّعين أقدما على إطلاق النار على سيمون طه في الشارع الفوقاني (من عين الحلوة) الذي بات يُلقب بـ “شارع الموت” نتيجة كثرة عمليات الاغتيال التي جرت فيه، فأردوه على الفور، وتم دفنه في مقبرة درب السيم حيث رفضت عائلته تقبل التعازي قبل كشف الجناة والاقتصاص منهم.
تجدر الاشارة الى أن مجهولين أقدموا على اغتيال الفلسطيني سيمون طه، وهو سائق تاكسي، ما أعاد التوتير الى المربع الاول مع استمرار عمليات الاغتيال التي بلغت نحو 42 في غضون الأعوام الاربعة الماضية.