أشارت مصادر دبلوماسية غربية الى ان الرئاسة لن تؤول الا لشخصية مستقلة توافقية، ضمن تسوية وضعت على نار حامية وبات نضوجها أقرب مما يتصوره البعض، حتى انها قد تسبق التسوية السورية المفترضة والتي تبدو بعيدة المنال حتى الساعة.
المصادر أكدت لـ”المركزية” ان صيغة “الحل” اللبناني ستفرض مفاعيلها على كل الاطراف السياسيين، من ضمنهم “حزب الله” وسيلتزم الجميع بها في شكل يصعب على اي فريق معارضتها أو الوقوف في وجهها.