رأى رئيس حركة “التغيير” إيلي محفوض أنّ انتخاب الرئيس بلغ مرحلة الحائط المسدود والأمور تتّجه نحو منحى تصعيدي والإستحقاق لن يحصل إلا بصدمة ساخنة فالمعرقلون يرفضون أي تسوية منطقية.
ولفت في تغريدات عبر “تويتر” الى أنّ خطاب الرئيس الإيراني حسن روحاني من الامم المتحدة يزيد سياسة الانقسام ويبعد أي مبادرة جادة بشأن السلام في المنطقة، وأنّ الردود عليه أطاحت بإمكانية انتخاب رئيس بجلسة 28.
وأضاف: “من يقول إنّ مقاطعة جلسات انتخاب الرئيس حقّ للنائب ليعلم بأنّ استعمال هذا الحقّ سيودي بأهمّ موقعية مسيحية في الشرق نحو التدمير، فهل هذا ما يريدونه”؟
