اوضحت مصادر حزب الله الوزارية لصحيفة “السفير” إن الاتصالات كانت لا زالت جارية حتى بعد ظهر أمس، لكن الاتجاه الغالب هو للمشاركة في الجلسة الوزارية لإقرار بعض البنود العادية غير الاساسية، ولفتح المواضيع السياسية من اجل البحث عن مخارج لها، لا سيما مقاطعة وزراء “تكتل التغيير والإصلاح” الجلسات.