سلم الفلسطيني رمزي حوراني (مواليد 1979) من سكان مخيم عين الحلوة، نفسه لفرع استخبارات الجيش في الجنوب لإنهاء ملفه الأمني، وهو مطلوب لدى السلطات اللبنانية بتهمة الانتماء الى تنظيم “فتح الاسلام” وتأييده لتنظيم “داعش”، وتجوله بهوية مزورة وحوادث اطلاق نار والقاء قنابل، حيث استؤنفت عملية تسليم المزيد من المطلوبين المتوارين في بعض المخيمات انفسهم لاستخبارات الجيش اللبناني، وذلك بعد انقطاع دام اكثر من اسبوعين.