ذكرت صحيفة “الديار” أن حزبي البعث والقومي واللذين اعلنا دعمهما لرئيس تيار “المردة” النائب سليمان فرنجية لن يخرجا عن موقف حزب الله اذا حسم موعد الجلسة الرئاسية في 31/10/2016، ولن يعرقلا وصول رئيس تكتل “التغيير والاصلاح” النائب ميشال عون، خصوصاً اذا كان وصوله بات محسوماً”.